تُعتبر جراحة أورام المعدة والمريء من التخصصات الجراحية الدقيقة التي تتطلب خبرة ومعرفة عميقة بأحدث التقنيات والطرق العلاجية، حيث تُعَرف أورام المعدة والمريء بتنوعها وتعقيدها، حيث قد تتراوح بين الأورام الحميدة والخبيثة، وقد تكون الأعراض المصاحبة لهذه الأورام غير محددة أو تتشابه مع حالات صحية أخرى، ويتطلب التعامل مع هذه الأورام تشخيصًا دقيقًا وتطبيقًا فعالًا للعلاجات الجراحية لتقديم أفضل النتائج للمرضى.

ومن خلال هذه المقالة سنتعرف على الأساليب الجراحية الحديثة المستخدمة في علاج أورام المعدة والمريء، ونلقي الضوء على الأعراض، والتشخيص، وطرق العلاج المتاحة، وذلك مع افضل دكتور جراحة أورام المعدة والمريء فى مصر، الدكتور أحمد الخطيب ـ أستاذ واستشاري جراحة الأورام بالمعهد القومي للأورام جامعة القاهرة ـ فقط تابعوا معنا القراءة حتى النهاية.

أسباب أورام المعدة والمريء

تبدأ أورام المعدة والمريء عادةً من تغيرات جينية (طفرات) تحدث في خلايا الأنسجة، وهذه الطفرات الجينية تؤدي إلى تغييرات في الحمض النووي للخلايا؛ مما يسبب اضطرابًا في آلية النمو الطبيعية، حيث أن الحمض النووي هو الكود الذي يوجه الخلايا في كيفية النمو والانقسام والموت، وعندما تحدث الطفرات الجينية، تنمو الخلايا بشكل غير طبيعي وتتجاهل الإشارات التي تدلها على متى يجب أن تتوقف عن النمو أو تموت، وبدلاً من ذلك تستمر هذه الخلايا في الانقسام والنمو؛ مما يؤدي إلى تكوين الأورام، في مثل هذه الحالات، تصبح جراحة أورام المعدة والمريء ضرورية لمعالجة هذا المرض.

ومن العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابة بأورام المعدة والمريء ما يلي

  • العادات الغذائية: تلعب العادات الغذائية دورًا مهمًا في حدوث أورام المعدة والمريء، حيث أن تناول الأطعمة الغنية بالدهون واللحوم المعالجة والأطعمة المملحة والمدخنة وقلة استهلاك الفواكه والخضروات قد يساهم في زيادة خطر الإصابة.
  • التدخين: يُعتبر التدخين أحد أهم العوامل المسببة لأورام المريء والمعدة، حيث أن المواد الكيميائية السامة الموجودة في منتجات التبغ قد تساهم في تلف خلايا الجهاز الهضمي؛ مما يزيد من خطر تطور الأورام.
  • استهلاك الكحول: يشكل الإفراط في تناول الكحول خطرًا إضافيًا على صحة المعدة والمريء، حيث أن الكحول قد يؤدي إلى التهاب مزمن وتلف الأنسجة؛ مما يزيد من احتمالية الإصابة بالأورام.
  • العدوى بجرثومة الهيليكوباكتر بيلوري: تعتبر العدوى بهذه الجرثومة من العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى تطور قرحة المعدة، والتي قد تتحول إلى أورام خبيثة في حالة عدم علاجها بشكل مناسب.
  • التهاب المريء المزمن: الحالات المزمنة مثل الارتجاع المعدي المريئي أو التهاب المريء المزمن قد تزيد من احتمالية الإصابة بأورام المريء، حيث أن التهيج المستمر يمكن أن يؤدي إلى تغييرات خلوية غير طبيعية.
  • العوامل الوراثية: تلعب العوامل الوراثية أيضًا دورًا في احتمالية الإصابة بأورام المعدة والمريء، فقد يكون للأفراد الذين لديهم تاريخ عائلي للأورام في هذه المناطق خطر أعلى للإصابة.

ماهي أعراض سرطان المعدة المبكرة “بماذا يشعر مريض سرطان المعدة”

أعراض سرطان المعدة في مراحله المبكرة قد تكون خفيفة وغير محددة؛ مما يجعل التشخيص المبكر صعبًا، ومع ذلك هناك بعض العلامات التي قد تشير إلى وجود المشكلة، وتدفع المريض للبحث عن جراحة أورام المعدة والمريء، ومن العلامات التي تجيب على سؤال ماهي أعراض سرطان المعدة المبكرة ما يلي:

  • ألم أو عدم راحة في البطن.
  • فقدان الشهية.
  • فقدان الوزن غير المبرر.
  • غثيان وقيء.
  • عسر الهضم.
  • الشعور بالانتفاخ أو الغازات بعد تناول الطعام.
  • ألم في المعدة، وعادةً ما يكون فوق منطقة السرة.
  • الشعور بالامتلاء بعد تناول كميات صغيرة من الطعام.
  • نزيف في الجهاز الهضمي؛ مما يؤدي إلى الإصابة بفقر الدم أو الأنيميا المزمنة.
  • تغير لون البراز إلى اللون الأسود.

أعراض سرطان المريء

أعراض سرطان المريء قد تكون غير محددة في المراحل المبكرة، ولكن مع تقدم المرض، قد تظهر الأعراض بشكل أكثر وضوحًا، ومن أبرز الأعراض التي قد تشير إلى سرطان المريء:

  • صعوبة في البلع (عسر البلع).
  • فقدان الوزن غير المبرر.
  • آلام في الصدر أو الظهر.
  • بحة في الصوت أو السعال المستمر.
  • الغثيان والقيء، والذي قد يكون مصحوبًا بدم في الحالات المتقدمة.

طرق تشخيص أورام المعدة والمريء

قبل اللجوء إلى جراحة أورام المعدة والمريء أو طرق العلاج الاخرى، لابد في البداية من تشخيص حالة المريض تشخيصًا جيدًا، حيث أن تشخيص أورام المعدة والمريء يتطلب مجموعة من الفحوصات والتقنيات الطبية لتحديد وجود الورم، وحجمه، ومرحلة تقدمه، وفيما يلي أبرز طرق تشخيص هذه الأورام:

  • التاريخ الطبي والفحص البدني: يبدأ التشخيص عادةً بأخذ التاريخ الطبي للمريض وفحص بدني لتقييم الأعراض والشكاوى.
  • تنظير المعدة والمريء (Gastroscopy): يستخدم الطبيب أداة مرنة مزودة بكاميرا (منظار) لفحص بطانة المعدة والمريء، ويمكن أن يساعد التنظير في الكشف عن أورام، وأخذ عينات من الأنسجة للتحليل المخبري.
  • الأشعة المقطعية (CT) والأشعة بالرنين المغناطيسي (MRI): لمعرفة مرحلة الورم ومكانه فى المعدة وحجمه وعلاقة الورم بالأعضاء المجاورة للمعدة ومعرفة إذا ما كان هناك تضخم فى الغدد الليمفاوية.
  • المسح الذري: لمعرفة مدى انتشار الورم والاطمئنان على باقى أعضاء الجسم.
  • فحوصات الدم: التي تشمل فحص تعداد الدم الكامل (CBC)، ووظائف الكبد والكلى ودلالات الأورام؛ للكشف عن المؤشرات الحيوية الخاصة بالسرطان.

إذا كنت بحاجة إلى استشارة حول تشخيص أورام المعدة أو المريء، أو ترغب في معرفة المزيد عن خيارات الفحص والتشخيص المتاحة، أو طرق العلاج وخاصة جراحة أورام المعدة والمريء، لا تتردد في التواصل معنا، فنحن هنا لتقديم الدعم والمساعدة في كل خطوة على الطريق لضمان حصولك على أفضل رعاية ممكنة.

طرق علاج أورام المعدة والمريء

علاج أورام المعدة والمريء يعتمد على نوع الورم، وحجمه، ومراحل تقدمه، فضلاً عن الحالة الصحية العامة للمريض، وتشمل الطرق الرئيسية لعلاج أورام المعدة والمريء ما يلي:

  • علاج أورام المعدة

جراحة استئصال المعدة سواء كليًا أو جزئيًا هي خط العلاج الرئيسي لعلاج أورام المعدة، ويتم اختيار نوع جراحة أورام المعدة بناء على عدة عوامل، ومنها: مكان الورم في المعدة، ومدى قرب الورم من منطقة بداية المعدة ونهاية المريء (بوابة الفؤاد)، ومدى استجابة الورم للعلاج ما قبل جراحة أورام المعدة، وكذلك هل هناك انتشار للسرطان في الغدد الليمفاوية أم لا؟

وتتطلب جراحة أورام المعدة والمريء خبرة متراكمة ومهارة جراحية خاصة يتم فيها الالتزام بمعايير جراحة الأورام من حيث الجراحة الجذرية التي تضمن استئصال الورم بحواف أمان كافية وتفريغ الغدد الليمفاوية المحيطة بالمعدة والغدد المركزية المحيطة بشرايين المعدة الرئيسية وشرايين الكبد والطحال واستئصال منديل البطن وذلك لضمان عدم الارتجاع الموضعي للورم وشفاء المريض.

وجراحة أورام المعدة تتمثل فيما يلي:

عملية استئصال المعدة الجزئي أو شبه الجزئي (Distal or subtotal Gastrectomy)

وذلك في أورام نهاية المعدة، وبعد الاستئصال الجذري يتم توصيل الجزء المتبقي من المعدة بأول جزء من الأمعاء الدقيقة عن طريق الدباسات الجراحية ثم عمل وصلة معينة بين الأمعاء الدقيقة لمنع ارتجاع العصارة الصفراوية إلى المعدة.

عملية استئصال المعدة الكلي (Total Gastrectomy)

وذلك في أورام بداية المعدة ونهاية المري، وأيضًا أورام جسم المعدة، وكذلك في حالة الأورام المتقدمة القريبة من المريء، وبعد الاستئصال يتم توصيل المري بأول جزء من الأمعاء الدقيقة، ثم عمل وصلة بين الأمعاء الدقيقة بعضها ببعض؛ وذلك لمنع ارتجاع العصارة الصفراوية إلى المريء.

جراحة استئصال المعدة بالمنظار (Laparoscopic Surgery)

جراحة أورام المعدة بالمنظار هي إجراء طبي متقدم يُستخدم لعلاج أورام المعدة دون الحاجة إلى شقوق جراحية كبيرة في البطن، ويتم هذا النوع من الجراحة عبر استخدام التنظير العلوي، حيث يُدخل الطبيب منظارًا رفيعًا ومرنًا عبر الفم وصولاً إلى المعدة، ومن خلال هذا المنظار، يمكن للطبيب رؤية الورم بوضوح وإزالته باستخدام أدوات جراحية دقيقة، وتوفر هذه التقنية فوائد عديدة، بما في ذلك تقليل الألم وفترة النقاهة، فضلًا عن تقليل مخاطر المضاعفات المرتبطة بالجراحة التقليدية، ويعتبر هذا الإجراء خيارًا فعالًا خاصةً في المراحل المبكرة من سرطان المعدة، حيث يمكن إزالة الورم بنجاح دون الحاجة إلى جراحة مفتوحة.

كما تجدر الإشارة إلى أن العلاج الكيميائي يلعب دورًا مكملًا للجراحة في علاج أورام المعدة، حيث يمكن استخدامه قبل جراحة أورام المعدة والمريء لتقليص حجم الورم في الحالات المتقدمة، أو بعد الجراحة للقضاء على الخلايا السرطانية المتبقية، والعلاج الإشعاعي له دور محدود، ويستخدم في بعض حالات أورام بداية المعدة أو نهاية المريء قبل الاستئصال الجراحي، وكذلك في حالات نادرة بعد استئصال المعدة في حالات الأورام المتقدمة، كما يتم استخدام العلاج الموجه، الذي يستهدف خلايا السرطان بشكل دقيق دون التأثير على باقي الجسم؛ مما يجعله خيارًا فعّالًا في بعض الحالات.

  • علاج سرطان المريء

تشمل طرق علاج أورام المريء: الجراحة، والعلاج الكيميائي، والعلاج الموجه، والعلاج الإشعاعي، وتعتمد طرق العلاج على مرحلة السرطان ومكانه فى المريء، حيث تشمل أورام المريء:

  • أورام المريء الأوسط.
  • أورام المريء السفلى.
  • أورام المريء العلوي.

وتتطلب جراحة أورام المريء خبرة متراكمة ومهارة جراحية خاصة يتم فيها الالتزام بمعايير جراحة الأورام من حيث الجراحة الجذرية التى تضمن استئصال الورم بحواف أمان كافية وتفريغ الغدد الليمفاوية المحيطة بالمعدة والمريء والغدد المركزية المحيطة بشرايين المعدة الرئيسية وشرايين الكبد والطحال والغدد الليمفاوية المركزية بتجويف الصدر؛ وذلك لضمان عدم الارتجاع الموضعي للورم وشفاء المريض.

علاج أورام المريء الأوسط

تتمثل طرق علاج أورام المريء الأوسط فيما يلي:

  • العلاج الكيماوي والاشعاعي

تلعب جلسات العلاج الكيميائي بالتزامن مع العلاج الإشعاعي دورًا حيويًا في علاج أورام المريء الأوسط، وفي العديد من الحالات تحقق هذه العلاجات نسبة استجابة مرتفعة،؛مما يزيد من فرص نجاح الجراحة، وفي بعض الحالات قد تكون الاستجابة كاملة؛ مما يؤدي إلى اختفاء الورم تمامًا.

  • جراحة سرطان المريء الأوسط -عملية استئصال المريء 

في الحالات التي تحقق استجابة جزئية للعلاج الكيميائي والإشعاعي، يصبح التدخل الجراحي أمرًا ضروريًا لاستكمال العلاج والقضاء على بقايا الورم، وتتم الجراحة وفق الآتي:

  • الجراحة التقليدية: يتم فى هذة الحالات استئصال المريء بالكامل مع عمل توصيل بين المريء العنقى وبين المعدة وتكون هذه الوصلات فى الرقبة ويتم تفريغ الغدد الليمفاوية حول المريء فى تجويف الصدر، وتتم الجراحة من خلال جرح بالبطن والصدر والعنق.
  • جراحة المنظار: وذلك عن طريق منظار البطن (Laparoscopy) ومنظار الصدر (Thoracoscopy).

علاج أورام المريء السفلى (H3)

تتمثل طرق علاج أورام المريء السفلى فيما يلي:

  • العلاج الكيماوي والاشعاعي

تلعب جلسات العلاج الكيماوي مع الاشعاعى دورًا مهما فى علاج أورام المريء السفلى وفى الكثير من الحالات تكون نسبة الاستجابة للعلاج كبيرة؛ مما يحسن فرص الجراحة.

  • جراحة سرطان المريء السفلي

يتم فى تلك الجراحة استئصال الجزء السفلي من المريء بحواف أمان كافية واستئصال الجزء العلوى من المعدة وتوصيل المريء بالمعدة داخل تجويف الصدر، أو استئصال الجزء السفلي من المريء بحواف أمان كافية واستئصال كامل للمعدة وتوصيل المريء ببداية الأمعاء الدقيقة داخل تجويف الصدر.

علاج أورام المريء العلوي

العلاج الكيماوي والإشعاعي فقط ونادرًا ما تحتاج للجراحة.

نسبة نجاح عملية استئصال سرطان المعدة

نسبة نجاح عملية استئصال سرطان المعدة تعتمد على عدة عوامل، ومنها مرحلة السرطان عند التشخيص، وحجم وموقع الورم، ومدى انتشاره إلى الغدد الليمفاوية أو الأعضاء المجاورة، وكذلك الحالة الصحية العامة للمريض.

بشكل عام، إذا تم اكتشاف السرطان في مراحله المبكرة وقبل انتشاره، فإن نسبة نجاح جراحة أورام المعدة والمريء تكون مرتفعة، وقد تتجاوز نسبة نجاح عملية استئصال سرطان المعدة نسب الـ 80% إلى 90% من الحالات، ومع ذلك إذا تم اكتشاف السرطان في مراحل متقدمة، فإن نسبة النجاح تنخفض نظرًا لتعقيدات العلاج وزيادة احتمالية عودة المرض.

من المهم أيضًا أن يتم العلاج ضمن خطة شاملة تتضمن الجراحة والعلاجات المساعدة مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي لضمان أفضل النتائج الممكنة.

تجربتي مع سرطان المعدة

تجربتي مع سرطان المعدة تحت إشراف الدكتور أحمد الخطيب كانت تجربة ناجحة ومليئة بالأمل، وفي البداية كنت قلقًا من تشخيصي، ولكن بعد استشارة الدكتور أحمد الخطيب، شعرت بالاطمئنان لما يتمتع به من خبرة واسعة ومهارة عالية في مجال علاج أورام الجهاز الهضمي.

تحت رعايته، خضعت لعملية استئصال الورم باستخدام تقنيات متقدمة، تلاها بروتوكول علاجي شامل كان هدفه تحقيق أفضل النتائج بأقل قدر من المضاعفات، والحمد لله استعدت عافيتي في وقت قصير، وشعرت بتحسن ملحوظ بعد جراحة أورام المعدة.

الدكتور أحمد الخطيب وفريقه الطبي في المركز قدموا لي رعاية استثنائية، ولم يكن هناك أدنى شك في أنهم كانوا ملتزمين بتقديم أفضل مستوى من الرعاية الصحية، وتجربتي مع سرطان المعدة معهم كانت إيجابية للغاية، وأوصي بشدة باللجوء إلى الدكتور أحمد الخطيب لكل من يواجه مثل هذه التحديات الصحية.

افضل دكتور جراحة أورام المعدة والمريء فى مصر

تُعد جراحة أورام المعدة والمريء من العمليات الجراحية التي تتطلب مستوى عالٍ من الخبرة والمهارة الجراحية، فضلاً عن معرفة دقيقة بالجوانب التشريحية للمعدة، خاصةً لأنها تقع في منطقة أعلى البطن وتلاصق أعضاء حيوية، ولا تقتصر أهمية الخبرة والمهارة على تنفيذ الاستئصال الجذري للورم فحسب، بل تشمل أيضًا الحفاظ على وظائف الهضم وامتصاص المواد الغذائية، ولذلك يعتبر الحفاظ على هذه الوظائف من أبرز المعايير التي يبحث عنها المرضى عند اختيار افضل دكتور جراحة أورام المعدة والمريء فى مصر.

وفي هذا السياق، يُعتبر الدكتور أحمد الخطيب من أفضل أطباء جراحة أورام المعدة والمريء في مصر، حيث يتمتع الدكتور أحمد الخطيب بخبرة واسعة في هذا المجال، ويشتهر بمهارته العالية في تنفيذ جراحات دقيقة ومعقدة، والدكتور أحمد الخطيب هو:

  • أستاذ مساعد جراحات الأورام المعهد القومي للأورام جامعة القاهرة.
  • استشاري جراحة الأورام والمناظير.
  • عضو الجمعية المصرية لجراحة الأورام EGSSO.
  • عضو الجمعية الأوروبية لجراحة الأورام ESSO.
  • ماجستير جراحة الأورام – المعهد القومى الأورام – جامعة القاهرة عام 2012.
  • دكتوراه جراحة الأورام المعهد القومي للأورام جامعة القاهرة عام 2016.
  • زميل جامعة فريدريش شيلر – تورينغن – ألمانيا 2013.
  • استشارى جراحة الأورام والمناظير – مجموعة مستشفيات كليوباترا.
  • استشارى جراحة الأورام والمناظير- مستشفى شفا- التجمع الخامس.
  • استشاري جراحة أورام الجهاز الهضمى – مستشفى شفاء الأورمان ـ الأقصر.

في الختام، تعتبر جراحة أورام المعدة والمريء من الإجراءات الطبية المتقدمة التي توفر أملًا كبيرًا للمرضى في مواجهة هذه التحديات الصحية الصعبة، وبفضل التقدم الطبي والتقنيات الحديثة، أصبح من الممكن إجراء هذه العمليات بأقل قدر من المخاطر وبنتائج إيجابية تعزز فرص الشفاء، ولكن يتطلب نجاح جراحة أورام المعدة والمريء التعاون الوثيق بين المريض والفريق الطبي، والالتزام بخطة علاجية شاملة تضمن أفضل النتائج الممكنة.

إذا كنت بحاجة إلى استشارة حول أورام المعدة أو المريء، أو ترغب في معرفة المزيد عن جراحة أورام المعدة والمريء، فلا تتردد في التواصل معنا، فنحن هنا لدعمك وتوفير أحدث المعلومات والرعاية الطبية المتخصصة لضمان أفضل النتائج الممكنة. تواصل معنا الأن للحصول على استشارة طبية شاملة ومعلومات إضافية، وسيقوم الفريق الطبي الخاص بعيادات الدكتور أحمد الخطيب بالإجابة على جميع استفساراتكم في أسرع وقت ممكن.

وسط البلد

الدقي

التجمع